لحظات تحبس الانفاس.. فتح الباب الخلفي لطائرة روسية أثناء تحليقها بالسماء

القائمة الرئيسية

الصفحات

لحظات تحبس الانفاس.. فتح الباب الخلفي لطائرة روسية أثناء تحليقها بالسماء



أصيب ركاب الطائرة بالصدمة عندما فتحت مؤخرة طائرتهم بعد وقت قصير من الإقلاع ، مما أدى إلى تعريضهم لدرجات حرارة تصل إلى -41 درجة مئوية.

طارت قبعات 25 شخصًا على متن رحلة AN-26 عندما أصبح بابها الخلفي ، الذي يفصل عادة عن الركاب بواسطة ستارة ، أكثر من ثقب كبير ، مما تسبب في خفض ضغط المقصورة.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

لسيدات المنازل.. أسهل طريقة لعمل رولات الباذنجان باللحم في المنزل

حسام حبيب يواسي شيرين عبد الوهاب والجمهور مصدوم.. ماذا حدث؟!

بطولة خالد النبوي.. مسلسل الإمام الشافعى يدخل السباق الرمضاني ٢٠٢٣

طارق الدسوقى.. تزوج ملكة جمال مصر وفوجئ الجميع برصيده فى البنوك بعد 35 عام من التمثيل!!

لن تصدّق كيف عرفت زوجة رأفت الهجان حقيقة عمله!! مفاجأة فجرتها أمام قبره!! فيديو

بعد أن تسببت بحبسها.. منة فضالي تصدم دينا الشربيني بتصريحات نارية عن مساعدتها.. لفقوا لها التهمة!!

بلاغ من حسن يوسف للنائب العام بسبب ما تعرضت له زوجته شمس البارودي!! إهانة قاسية في آخر سنين العمر!!

رد فعل أصالة.. بعدما تم تصويرها وهي تدخن «الفيب»

رونالدو يقدّم مبلغ خرافي لحبيبته جورجينا لترفّه عن نفسها!! يكفي لتزويج ألف شاب !!

منة فضالي تصدم الجميع بتفاصيل جديدة في واقعة سرقة مجوهرات دينا الشربيني.. وهذا ما قالته!

وقع الحادث بعد الإقلاع من ماجان في منطقة ياقوتيا السيبيرية في روسيا ، والتي تعتبر على نطاق واسع واحدة من أبرد المناطق في العالم.

كانت الطائرة  متجهة إلى مدينة ماجادان الساحلية على المحيط الهادئ، ولكن أُجبر الطيار على القيام بهبوط اضطرارى سريع ، وهبطت الطائرة مرة أخرى في ماجان.

تم تجميع لقطات للحادث الذي يُظهر الفتحة الضخمة في الجزء الخلفي من الطائرة ، والتي من المفهوم أنها أودت بقبعات ركاب.

وقام رجل بتوثيق الحادثة المؤسفة بكاميراه الأمامية وهو يحاول التحدث فوق الريح الشديدة، على الرغم من الوضع المقلق ، لا يبدو أنه مرتبك ف بينما كان يبتسم.يبدو أن البرد القارس لم يتسبب في الكثير من المشكلات ، حيث تم وصف الجميع على متن الطائرة بأنهم “آمنون”،وقال تقرير: “لحسن الحظ ، لم يصب 25 شخصًا على متن الطائرة ، بمن فيهم الطاقم ، بأذى”.

وأكمل التقرير :”فقط القبعات من رؤوس بعض الناس طارت في الفراغ الأبيض”، ويبدو أن الطقس البارد الذي استقل فيه الركاب يعني أنهم كانوا جميعًا يرتدون معاطف.

Comments